لقد عززت داكودا ثقة ابنتي بنفسها. المعلمون متميزون، بخلفيات مهنية تُلهم الأطفال. التوازن بين التدريب التقني والتعبير الإبداعي مثالي.

سارة تومسون - والدة إيما، البالغة من العمر 9 سنوات

كان ابني مترددًا في تجربة الرقص، لكن بعد حصة واحدة في داكودا، انجذب إليه. شمولية المعلمين وطاقتهم تجعل كل طفل يشعر بالترحيب. التقدم الذي أحرزه في ستة أشهر فقط مذهل.

جيمس ويلسون - والد أوليفر، البالغ من العمر 7 سنوات

جودة إنتاج عروض داكودا رائعة. ابنتنا تعمل معهم منذ ثلاث سنوات، وتطورت مهاراتها في الأداء بشكل مذهل. الاستوديوهات جميلة، وفريق الإدارة متعاون دائمًا.

ريبيكا تشين - والدة صوفيا، 14 عامًا

ما يميز داكودا هو التزامها بالتميز مع الحفاظ على بيئة داعمة. لقد تحسنت تقنية ابني بشكل ملحوظ، والأهم من ذلك، أنه اكتسب انضباطًا ومثابرة تفيده خارج الاستوديو.

ديفيد موريسون - والد لوكاس، 10 سنوات

بصفتي راقصة سابقة، أُعجبُ بشدةٍ بجودة التدريب في داكودا. حظيت ابنتي بفرصٍ لم أكن أحلم بها في سنها، بما في ذلك الأداء في أماكن احترافية والعمل مع محترفين في هذا المجال.

جينيفر آدامز - والدة زوي، 16 عامًا

كان وجود توأمين لهما اهتمامات مختلفة أمرًا صعبًا حتى وجدنا مدرسة داكودا. أحدهما يحب الباليه، والآخر يرقص في الشارع، لكنهما يتلقيان نفس مستوى التعليم والرعاية المتميز. لقد كان الجدول الزمني المرن بمثابة طوق نجاة لعائلتنا.

 مايكل رينولدز - والد لتوأم، يبلغان من العمر 6 سنوات